أسحاق نيوتن بين التوحد ونظرية الجاذبيه:
إسحق نيوتن كان يتكلم قليلا جدا وكان عكر المزاج مع أصدقائه القليلين المقربين له.وكان إذا ألقى محاضرة لم يحضرها أحد من تلامذته كان يستكمل إلقاء المحاضرة والقاعة خاوية بدون حضور البتة.وقد عانى نيوتن عندما وصل سن الخمسين من بارانويا واكتئاب.
إسحاق نيوتن كان التوحد يدفعه إلى اعتزال الناس، وتمضية معظم وقته في حديقة منزله، وتوحد إسحق نيوتن هو الذي أهدى نظرية الجاذبية للعالم؛ لأنه هو الذي دفعه إلى العزلة في ذلك اليوم، والجلوس تحت شجرة تفاح في حديقته، لكي تسقط تلك التفاحة الشهيرة على رأسه وتهدينا الجاذبية.
إسحق نيوتن كان يتكلم قليلا جدا وكان عكر المزاج مع أصدقائه القليلين المقربين له.وكان إذا ألقى محاضرة لم يحضرها أحد من تلامذته كان يستكمل إلقاء المحاضرة والقاعة خاوية بدون حضور البتة.وقد عانى نيوتن عندما وصل سن الخمسين من بارانويا واكتئاب.
إسحاق نيوتن كان التوحد يدفعه إلى اعتزال الناس، وتمضية معظم وقته في حديقة منزله، وتوحد إسحق نيوتن هو الذي أهدى نظرية الجاذبية للعالم؛ لأنه هو الذي دفعه إلى العزلة في ذلك اليوم، والجلوس تحت شجرة تفاح في حديقته، لكي تسقط تلك التفاحة الشهيرة على رأسه وتهدينا الجاذبية.